في ولاية أدم حارات قديمة أنجبت رجالا تمددت شهرتهم وذاع صيتهم، وساهموا بفاعلية في صياغة وصناعة التاريخ العماني، أبرزها حارة "جامع البوسعيد" الذي يعد تحفة العمارة الدينية في ولاية أدم، هذه الولاية التي تكثر فيها المساجد والحارات والبوابات، والمدارس القديمة لتعليم القرآن الكريم، مما يجعلها مدينة تتكامل فيها كل معطيات الحضارة، التي تصل بها إلى حاضر مشرق.
في ولاية أدم عدد من المعالم الأثرية والقلاع والمساجد الأثرية منها قلعة "فلج العين" على مشارف الولاية من الجهة الشمالية، وقلعة "فلج المالح" في الجهة الغربية.